أعلن تحالف شركتي فاوندرز والأهلي صبور عن فتج باب الحجز المرحلة الرابعة لشقق مشروع جاردينيا سيتي ، بداية من الأحد المقبل الموافق 12 يونيو والشقق جاهزة التسليم.
وبدء سداد جدية الحجز بفروع بنك مصر بقيمة 50 ألف جنيه وأنظمة سداد متنوعة تبدأ ب6 سنوات ومقدم 10% و7 سنوات ومقدم 15% و8 سنوات ومقدم 20%، ويأتي ذلك بعد بيع 3 مراحل من المشروع.
جاردينيا سيتي طريق السويس
ومشروع جاردينيا سيتي مملوك لكل من البنك الأهلي المصري وبنك مصر، ويقام المشروع على مساحة 680 فدانا، وتحتل المباني 20% فقط من إجمالي المشروع، ويضم حوالي 19.5 ألف وحدة سكنية كاملة التشطيب والمرافق وجاهزه بالكامل للسكن الفوري بمستهدف مبيعات يتجاوز 24 مليار جنيه – حيث يبلغ مساحات الشقق 120 مترا مربعا، بالإضافة إلى منطقة الفيلات تتكون من 100 فيلا مستقلة و80 توين هاوس، كما يضم المشروع مول تجاري مكون من ثلاثة مستويات على مساحة 100 ألف متر مربع، بالإضافة إلى مسجد وكنيسة مجهزين لاستقبال قاطني الكمبوند، وناد رياضي على مساحة 45 فدانا.
كمبوند جاردينيا سيتي
وقال أمين سراج العضو المنتدب لشركة “هايد بارك للتطوير العقاري” إن مشروع “جاردينيا سيتي” يعد أحد أفضل المشروعات على الخارطة العقارية و يطرح نفسه وبقوه على السوق المصري الأن حيث تتمتع جاردينيا سيتي بموقع استراتيجي على محور السويس الحيوي، وعلى مقربة من جميع المناطق والأماكن الحيوية، كما ان جميع الوحدات مشطبة بالكامل وجاهزة للسكن الفوري ، يقام المشروع على مساحة 513 فدان، وتحتل المباني 20% فقط من إجمالي المشروع، ،والتسويق له خلال هذه المرحلة يمثل فرصة لمزيد من الانتعاش للسوق العقاري، وهو ما تقوم به (Founders) كأولى مشاريعها التسويقية بالسوق العقاري.
ولفت سراج إلى أهمية التعاون بين المطورين العقاريين في هذه الفترة التي تحتم تضافر الجهود من اجل تحقيق انتعاشه في السوق العقاري المصري توافقا مع توجه الدولة للنهوض من جديد بجميع القطاعات، مشيرا إلى أهمية وجود شريك قوي مثل ” الأهلي – صبور” لما يحققه تلاقى الرؤى من تطوير مجال التسويق العقاري.
وأضاف الدكتور تامر عرفان الرئيس التنفيذي للاستثمار بشركة الأهلي للتنمية العقارية صبور الى انه لأول مرة يوجد هذا التحالف القوى والفريد بين اقوى بنكين بمصر البنك الأهلي وبنك مصر وكبار المطورين العقاريين شركة الأهلي للتنمية العقارية صبور وشركة هايد بارك للتطوير العقاري والذي يعد بداية للتحالفات القوية التي يحتاجها السوق العقاري المصري خلال الفترات القادمة.