قال محمد دغيدى رئيس شركة ريماكس المهاجر للتسويق العقاري انه مع زيادة المشروعات العقارية الحالية ولجوء عدد كبير من الشباب الى الدخول فى منظومة التسويق العقارى لتحقيق اقصى عائد مادى باعتبار أن القطاع العقارى يظل القطاع الأنشط على مدار العام حتى فى ظل وجود ازمات، ولا يتوقف او يتأثر الا قليلا من بين كافة القطاعات الاقتصادية.
الا انه يجب ان يكون هذا الدخول الي هذا القطاع من خلال منظومة متكاملة توفر كافة العوامل المساعدة لتأهيل الوسيط لان يصبح وسيط محترف ملم بكل اطراف المنظومة وتقديم التعليم اللازم من خلال (براند) قوى له ثقله فى القطاع.
واضاف دغيدى ان شبكة فروع ريماكس تقدم للعاملين بها فى مجال التسويق العقارى مستوى عالى من التعليم واسم قوى يدعمه وشبكة فروع منتشرة على مستوى العالم وتوفر مالا يوفره غيرها من الكيانات الاخرى،فالعمل مع أكبر علامة تجارية فى مجال التسويق العقارى هو مرادف لأهم ما تحتاجه ويطمح إليه العملاء من بائعين ومشترين فهم يتطلعون للعمل من خلال وسطاء يتمتعون بالدراسة العلمية و بالتميز والنزاهة والإحتراف و الخبرة، فبمجرد عملك تحت علامة ريماكس العالمية فإنك تحصل على هذه القيمة .
واوضح دغيدى ان العلامة التجارية القوية تعطى للعميل ثقة فى الوسيط العقارى فمعرفة أنك مدعوم من الأفضل يمنح الناس الثقة في قدراتك. كذا فإن عمل الوسيط تحت العلامة التجارية لريماكس يعطى انطباعًا للعملاء بأن الوسيط محترف في مجال التسويق العقارى، كما ان العلامة التجارية ترفع من قيمة ووضع الوسيط فى نظر العميل و هذا ما يحتاجه بشدة أى وسيط كى يتجاوز تحفظات العملاء و شكوكهم. كما تمنح العلامة التجارية ميزة كبيرة للوسيط عند التنافس على العملاء مع وسطاء آخرين.
واشار دغيدى ان العلامة التجارية ( البراند ) تعطى الوسيط فرصة للحصول على أعلى نسبة عمولات من العملاء، ف ريماكس المهاجر تعطى الوسيط نسبة عمولة مرتفعة تصل تبدأ من ٥٠٪ من إجمالي العمولة .. كذلك يمكن للوسيط العقاري تكوين فريق خاص به تحت مظلة ريماكس المهاجر التي تساعده في دعم و اختيار هذا الفريق و تدريبه و توفير الاماكن المناسبة
قد يعجبك ايضا